Top قصص حقيقية قصيرة مرعبة Secrets

أخبرته بأنني حضرت منذ بضعة أيام بسبب حادث وأنه تم عمل اللازم معي، ولكنني عندما دخلت للمستشفى دخلت من الباب الخلفي، في البداية أخرج مدير المستشفى أوراقا أثبتت قدومي بنفس الوقت الذي ذكرته فعليا، وبعدها أصر على الذهاب معي والتأكد من الباب الذي دخلت منه شخصيا.

تصيبنا الحيرة بأمور كثيرة.. لكن لمن نلجأ وممن نطلب المشورة؟ فمهما وثقنا بأحد من الناس يبقى بشراً يصيب ويخطئ، وقد يكون منهكاً فلا يسمع شكوانا جيداً ولا يقدم لنا النصيحة.

تفويض نتنياهو وغالانت للرد على حزب الله بعد حادث مجدل شمس

أحمد شعر بقليل من الأمل. ربما كان هذا المنزل مأهولًا. ربما كان هناك أحد يمكنه مساعدته. قرر الذهاب إليه ، على أمل أن يجد أحدًا هناك.

في النهاية، تمكنت الروح الشريرة من السيطرة على القلعة وقت*لت الأميرة وسكان القلعة جميعًا، وتحولت القلعة إلى مكان مسكون يخاف منه الناس ويتجنبونه.

تركت هند منذ ذلك الحين، ولم أعد إلى المنزل الذي شهد تلك الأحداث المروعة.

تدرك سارة أن الدمية مسكونة بروح شريرة، وأن هذه الروح تسعى للسيطرة عليها وقتلها.

على الرغم من التحذيرات من السكان المحليين، تقرر سارة ومارك دخول الكهف لاستكشافه.

بيوم من الأيام كان الظلام يخيم قصص حقيقيه 2 على كامل الأرجاء، وكعادتي كنت عائدا للمنزل ولكنني سلكت طريقا بأحد الشوارع التي كانت مقربة لقلبي منذ الصغر، فهذا الطريق سلكناه طوال عمر بأكمله مع أصدقاء طفولتي.

قصة فتاة كانت صغيرة في السن لتوها تجاوزت العشر سنوات، وبكل يوم كانت صديقاتها بالفصل يتحدثن معها ويروين قصص الجن، كانت بكل ليلة تتأخر في موعد نومها لعدم استطاعتها على ذلك بسبب تفكرها في حديث صديقاتها وتهيأ الجن والتفكر في قدرتهم على إيذائها والكيفية على فعل ذلك أيضا.

ببطء، بدأت هند تقترب مني. عيناها الواسعتان تلمعان بالجنون، وشعرها الطويل يتمايل حولها كأنه يمتلك حياة خاصة به.

أول ما أريته الباب الذي دخلت منه، أخبرني قائلا: “أتعلم إن هذا الباب مغلق منذ خمسة وعشرون عاما، إنه الباب الخاص بالمشرحة، ومنه كنا نخرج الموتى، وبعد تلقي الكثير من الشكاوى من السكان بجواره بسبب صرخات أهالي الأموات قمنا بغلقه، والجثث بتنا نخرجها من الباب الرئيسي”!

تزداد هذه الأحداث سوءًا، وتبدأ ريم وخالد بالشعور بالخوف والرعب.

دخلت المستشفى فوجدت أمامي حارس الأمن، والذي لمته وعاتبته كثيرا حيث أنه كان يشاهدني ويراني عندما حدثت معي هذه الواقعة، تحدثت إليه كثيرا ولكنه تجاهلني، لم يفعل معي إلا شيء واحدا، وهو بمجرد دخولي المستشفى اعتلت وجهه ابتسامة عريضة، ولكنه لم يتفوه معي بكلمة واحدة على الإطلاق، على الرغم من حديثي الطويل معه، صراحة لقد انفعلت عليه لدرجة أنني سببته ببعض الكلمات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *